ثمرة الحياء في الدنيا
نعرض عليكم بعضاً من ثمرات الحياء في الدنيا. فيقول نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ( الإيمانُ بِضْعٌ وسبعونَ أو بِضْعٌ وستُّونَ شُعبةً. فأفضلُها قول لا إلهَ إلَّا اللهُ. وأدناها إماطةُ الأذى عن الطَّريقِ. والحياءُ شُعبةٌ من الإيمانِ). كما قال (الحياء لا يأتي إلا بالخير). فصدق نبينا الكريم، لا يأتي إلا بالثمرات الصالحة. فهو زينة يتجمّل بها كل شخص حصل عليها. خاصةً إذا اتصفت بها الفتيات فزادتهم أُنوثة وحلية وجاذبية. ولكن لابد من الالتزام بها عن حق أي سراً وعلانية. تعرفوا على أطيب ثمارها مع مقالنا اليوم في برونزية. يشعر الفرد دوماً بالحياء لكثير من الأسباب أهمها هي الشعور بأن الله يراقبنا في كل قول وفعل، وبالتالي يلا حظ الإنسان تصرفاته وتعاملاته وسلوكياته مع الغير بشكل كبير. كما أن حب الخالق سبحانه وتعالى، ومحاولة الاقتراب منه تدعونا لمثل هذه التصرفات. ولا ننسى أن من أكثر الأسباب هي الرغبة في الالتحاق بالجنة، والبعد عن النار. ولهذا يجني الإنسان بعض الثمرات نتيجة التزامه ببعض هذه السمات الجميلة والمحببة للمولى تعالى ونبيه الكريم. أهم ثمرات الحياء الشعور دوماً بالتواضع، والسكينة، والهدوء النفسي.
- هي - تعلم
- - موسوعة سبايسي
- ثمرة الحياء الحسنه في الدنيا والاخرة ففي الدنيا محبه المؤمنين؟كتاب الدراسات الإسلامية الصف الخامس الأبتدائى ف٢ – الدراسات الإسلامية – حلول
- الأرشيف - موسوعة سبايسي
هي - تعلم
- اضرار شريحة منع الحمل والعقم
- Dr. Wael Elbanna - د. وائل البنا - الموقع الرسمى للدكتور وائل البنا الملاذ لكل الأسر العربية لمعرفة كل ما هو جديد لصحة المرأة والجنين والطفل
- ثمرة الحياء في الدنيا هي - حلول التعليمي
- موسوعة سبايسي
ثمرة الحياء الحسنه في الدنيا والاخرة ففي الدنيا محبه المؤمنين؟كتاب الدراسات الإسلامية الصف الخامس الأبتدائى ف٢ – الدراسات الإسلامية – حلول
الأرشيف - موسوعة سبايسي
ثمر الحياء في الدنيا أن ثمر الحياء في الدنيا من أهم صفات الرسول صلى الله عليه وسلم صفة الحياء ، فهي من صفات الحياء. الأنبياء والخير. والمرأة ، لأنها من خصال الرسول ، في الصلاة والصلاة ، والحياء صفة تكتسب بالولادة أو من طبيعة الرسول. وهنا يجب أن ندرك عظمة هذا المنصب وأهميته ، لأن الحياء مطلوب هنا من خلال تجنب السيئات وأداء العبادات والعمل على إرضاء الله تعالى ، وهنا ندرك ثمرة التواضع في هذه الدنيا. ثمر الحياء في الدنيا للتواضع فوائد كثيرة يجنيها العبد في الآخرة وفي الدنيا ، ولعل ثمر الحياء في الدنيا: الخير يأتي من حياء المسلم. الحياء يبعد المسلم عن الذنوب ويحثه على فعل الخير. في الحياء تركت لكل قبيح وشر. صاحب الحياء وكرامة الأخلاق والصفات الحميدة. الحياء الأمين يقود إلى محبة الله تعالى ، وإلى الاقتراب إليه قولا وفعلا. كلما كان المسلم متواضعا. الحياء هو الراحة النفسية والصفاء والتواضع للمسلم. وبتواضع يحفظ المسلم عرضه وكرامته. الحياء يدفع المسلم إلى نبذ الذنوب والرذائل وتركها. غرس العار في قلوب المؤمنين بالحب والاحترام لبعضهم البعض. شخص الحياء مثال جيد لكل الناس. التواضع يقود الإنسان إلى إيقاظ ضميره وإتقان العمل على أكمل وجه.